ريهاميات هادئة
الصفحات
الصفحة الرئيسية
الأحد، 30 ديسمبر 2012
تشبهه كثيرآ يا أنت ..أتذكر ذلك اليوم ..الذي تراقصنا به معآ كعصفورين يمتزجان بالوان الطبيعة ..كم كنت حينها بيضاء وكم كان عمري حينها ابيضآ .. ولكني فقدت لوني وارتباكات صوتي وثقب الحنين في اتسااااع يا أنت .......!♥~ ريهاميات هادئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق