هي بضعة ساعات لك ديسمبر في في مطار الحيلة وبعدها ستغادر مكانآ في اللامكان لا يدّق ابواب الحنين مرة أخرى ..ستفنى وكأنك لم تكن ..أتمنى أن تبقى بخير ديسمبر ..كنت رائعآ بغربتك وكنت حالمآ بحضورك بغياب الجميع عن روحي ...فدموعي كانت بقمة الألم تسقط حممآ بركانية على وجنتي ....أشكرك مع كل هذا لاني ما زلت أتنفس ..!~
ريهاميات هادئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق