السبت، 29 ديسمبر 2012

سأهتف بأعلى صمتي أنني ما زلت أشهد حنينآ بين ثناياي لتفاصيل طفولتي و لبوح أنوثتي ولكبرياء أمراة نبضت في قلوب البعض ولم تغير ساكنآ بهذا العاصي لمشاعري ...كان عاصيآ وكافرآ ببوح همسي ونبض قلبي ..فرحلت وتركته يتخبط بين صفوف العاشقين ملتويآ حتى يشهد الزمان عليه بانه من اختار العنوسة بنفسه لقلبه القاسي ولن أعود أبدآ حتى لو أستدرجني قلمي للشجن وللبوح فكبريائي أكبر كثيرآ من ذلك الحنين المعتق بخصلات الحزن السقيم ....!!~ ريهاميات هادئة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق