الاثنين، 31 ديسمبر 2012

لا بُد للساعات الأخيرة المنهكة والتي تلتقط آخر الأنفاس على فراش الذكريات التي تحتضر بزاوية على عتبة الذاكرة,لِتلد أيامآ من رحم الماضي مليئة بأمل المستقبل و أن تقسم يمينآ بوعد اللاأرق وبوعد اللاحزن وبوعد اللاخذلان .فقط ولادة أيام تُسقينا من بئر الأمنيات لنرتشفها على مهل بموعد جديد مع الحُلم الذي يقتبس صبره من خيوط الشمس .لتزداد بريقآ في الغربة ...!~ ريهاميات هادئة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق