السبت، 29 ديسمبر 2012

يستدرجنا الحنين من بين أغصان الغربة الملتوية لنتوقَ الى زرقة السماء الهامشية بألوان الأمنيات ونسج الخيال الأبيض كما لو أنها غيوم تصافح السماء البنفسجية من بين طيبةٍ أعياها بعضآ من خذلان وبعضآ من حنين باردٍ في شتاء غريب كشتاء لندن الغريب في زمن اللاسكون الصامت لأمضي به بلحن مموج كأمواج الشوق يكسوها الوجع ....!~ ريهاميات هادئة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق