لربما عل قارعة الطريق نهفو بأجساد فقط ولكن أرواحنا البالية ما زالت هناك حيث تكون هي دائمآ ......سنلقي بعدها أجسادنا على الفراش بخطوات مبعثرة ضعيفة متعبة وتتساقط لئالئ مالحة هادئة كهدوء الملائكة ..وبعدها ستجدين نفسك تختلجين نومآ على عتبة حُلم وإذ بغريبٍ يهفو اليك فييقظك بلحنٍ أرستقراطي .وتفيقين مستعجلة حتى تعودي حيث مكانك .....~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق