الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

أما أنا فأنا طفلة بقلب عجوز أعياها الحنين لزوجها الذي غادرها وهي بالثامنة عشر من عمرها ..أسير أحيانآ بين طفولة بريئة ييُبكيها همٌ صغير لا يتعدى  فقدان دميتها أوحزنها على وقوع حبات من كيس السكاكر التي تحمله .لربما طفولة ساذجة أعياها حنينٌ لزوج غادر تلابيب ذاكرتها وهي ما زالت طفلة ترتبُ على قلبه ..!~
ريهاميات هادئة 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق