السبت، 22 ديسمبر 2012

عتبات الليل التي تستدرجني للبوح ..تستدرجُ كل تفاصيلي لهذيانٍ يستشعرُ الماضي والحاضرً معآ ليبوح بكل ما يملك لذاك المستقبل المنتظر على منضدة أحلام ربيعية تغزلها الأمنيات الوردية وكأنني طفلة الليل الهادئ تنتظر قُبلةَ والدتها قبل النوم ....~
ريهاميات هادئة ~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق