الخميس، 27 ديسمبر 2012

لم تعد قدماي ترتجِفُ حينما أتذكر أو أواجه شيئآ على حدود الذاكره .هي فقط تشنجات الباب الموارب للذاكرة التي لا تنتهي ..وحينما أسير وأمضي وحدي بأفتعال الأشياء من حولي .وبأفتعال الذكريات والأحرف والهمسات ..أخطو بخطىً واثقة نحو أحلامي وكأنني لم أتعثر يومآ بخذلان نائم على سطوحٍ الذاكرة وحدها ... !~
ريهاميات هادئة
 —

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق