ويستدرجني الحنين الى هاوية الخوف أحيانآ ويستبقني الى منضدة الذاكرة التي أعّدتها مدن الذكريات سويةً على مشارف الحذر والطفولة فيأخذني هبوب الوجع الى واقع اللامكان في ذاكرة اللاوجود وأهفوا مستلقية على أريكة التعب وأغفوا حينها على مائدة الأنين المعّتق ...!~
ريهاميات هادئة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق