صوت المطر وصوت أمي يلهج بالدعاء وأنا احضر معها الفطائر في المطبخ ..ودفئ في الأنحاء يرتشف الحزن من اضلعي ونسيان مؤقت لمعالم الرحيل القادم ...بالتأكيد هو شعور رعدي لا يضاهي بثمن يا أمي ..فقط تامليني يا أمي وستجدين اني استنشقك واستنشق الأشياء الجميلة لكي تختلج روحي قبل أن ارحل ...!~ —
ريهاميات هادئة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق