الأحد، 13 يناير 2013
فقتُ مستعجلة وملامحي كانت تستعجلني حتى حينما أعددت فنجان قهوتي الصباحي كنتُ على عجل لكي أرَّتب ما تبقى من الفوضى العارمة التي تسببت بها ظروفُ الحياة ...وها أنا الآن أجهزُ على الرحيل المؤقت لكي أبتاع الكثير من حنان أمي والكثير الكثير من دفى حبِّ أبي ..لأتزوّد بدفعة جديدة من الطاقة ..لان وقودُ روحي شارف على الإنتهاء ....فاليوم سأرقصُ على تلابيب الشوق لرؤية أحبابي ...وسأحتسي فنجانُ قهوتي المسائي مع أمي وسنحكي كثيرآ وسنضحكُ كثيرآ ......ياااارب كم السعادة تغمرني منذ الصباح الباكر .. الحمدلله ربي !~
ريهاميات هادئة !~
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق